أمس كانت الحلقه الأخيره من نور...الحمدالله ما قصّروا الأتراك قزّروا علينا هالصيفيه...فبورصة المسلسل أمس كانت مراهنه على موتة مهند أو نور...ما أدري ليش الكويتيين قاموا يحبون الكدر...نسوا شي أسمه نهايات سعيده... أثناء المسلسل البارحه هاتفني صديق بيستفسر عن شغله...قلت له أنا مشغوله اليوم الحلقه الأخيره...فسألني اشقاعد يصير الحين ؟...قلت له اسكت نور مريضه...و يمكن أهيه اللي تموت...ردة فعله صدمتني...قال لي فكّه...هو ليش ؟!..أشفيك على نور...أنا اللي أعرفه أن الشباب ميتين عليها... و كلهم أمنية حياتهم تييهم مره أتدللهم مثل ما نور مدلله مهند...قال لي نسيتي ال 87 حلقه اللي علّتنا فيها؟ الحين آخر 5 حلقات تسنّعت...خلاص طاح الحطب؟؟ قلت له اشدعوه عليك...شالتحامل...الله يا قلبك الأسود...المهم صارت النجره بيني و بينه جنّه نور و مهند أهلنا أنا وياه...خلّصت منّه...وقعدت أكمل الحلقه الماروثونيه..وحده من صديقاتي اللي قاعده أتابع معانا..أمس كانت أول حلقه تشوفها....يمكن 15 مره سألتنا منو فجر؟
مو قادره تستوعب أن فجر أسم ولد عند الأتراك مو مثلنا
مو قادره تستوعب أن فجر أسم ولد عند الأتراك مو مثلنا
بس أحلى شي بالمسلسل كلّه كانت تسريحة شريفه خانم آخر الحلقه...ما أدري ليش هوّل فيها المخرج باللحظات الأخيره...و شنب مهند
بس اللي حاز في نفسي دعاية زين...قطّوره صارت مطره...راح أفقدها
عموما كل عام و أنتو بخير...أنا من الحين أني راح أتابع بس حلقتين برمضان...بعد الفراق و أسمهان و وحده تاريخيه أبو جعفر المنصوري....فقط لا غير