يا جماعه...في فهم خاطئ حق دور مجلس الأمه...مجلس الأمه هو السلطه التشريعيه للبلد...انتخابات مجلس الأمه مو أنتخابات جمعيه تعاونيه أو أنتخابات نادي رياضي أو أنتخابات مؤسسات تجاريه...مجلس الأمه هو الهدية اللي أعطاها المرحوم الشيخ عبدالله السالم الصباح للشعب الكويتي اللي من خلاله يتحقق مثلث المساواة و العدل بين جميع فئات الشعب....فلما أتكلم عن العم أحمد السعدون أو العم عبدالله النيباري فبسبب خبرتهم و حنكتهم السياسيه...و لهم باع طويل في هذا المجال....المجلس محتاج لرجال مشهود لقوفهم ضد رموز الفساد...مشهود بعدم مساومتهم على الكويت...ببساطه مشهود لحبهم للكويت |
Monday, May 29, 2006
Sunday, May 28, 2006
عمّي عبدالله...لك ألف تحيّه
Tuesday, May 23, 2006
Sunday, May 14, 2006
رساله من بوجيج البرتقالي لـجميع الكويتيين
خطوة أخرى فى طريق زعزعة الفساد المعشش بالحكومة و المجلس
مو بس دوائر...هذى الكويت
إذا البعض يعتبر التجمع مضيعة للوقت فأهلا بضياع الوقت كله
فى شى أهم من مستقبل بلدك و أولادك و أهلك ؟
إذا فى شى أهم إجلس بالبيت و تابع الأخبار أو تجاهل الموضوع برمته أما إذا كنت حاس بسوء أحوال البلد و خايف على عيالك من إنهم سيعيشون بحالة أسوأ منك الآن...هذى فرصتك لترضى ضميرك أولا...و حتى تكسر حائط الإحباط الى إمجابله صارلك سنين
تشعر بأن صوتك غير مسموع و لا أحد يهتم بما تقوله أو تتمناه...تعال و شارك و عط روحك فرصة حاس إن الحياة لا تحتمل بالبلد و الفساد سيطر على كل شئ ...من مجلس الوزراء إلى إتحاد الكرة....طق سلف و تعال...إشناطرأخوانك و خواتك اللى راح إتلاقيهم يشاطرونك نفس الأمانى و نفس الرغبة بالتغييرتبى الكويت غير...تبيها مثل دبى و لا أحسن ؟؟عيل قوم إتحرك...قول حق ربعك دقت ساعة إصلاح البلد..و الديرة تناديكم و منو راح يصلحها غيركم؟
لا تستسلم و تقول ماكو فايدة....ماكو فايدة بالحكومة الموجودة الحين و مجلس الأمة مضروب و ما يقدر يسوى شى...بس بإيدك إنت تقدر تقلب المعادلة...بوقفتك مع أهلك جنب أخوانك و خواتك راح إتحس بأنك سويت شى صح...شى له مفعول و قاعد يغير من واقعنا....عطيت أمل حق عيالك....رجعت الروح الوطنية فيك....و كسرت قطعة من طوفة الفساد اللى قاعدة تهتز الحين من وقفة أهل الكويت الأحرار
لا نمثل حزب و لا لنا شغل بتجمع..و ما إنعرف منو السنى و منو الشيعى فينا...كلنا متوحدين بلبس البرتقالى و كلنا رافعين علم الكويت و كلنا راح إندز رسالة اليوم...رسالة مو بس حق أهل الفساد عندنا...رسالة من أهل الكويت الأحرار للعالم
نحن هنا...و سنغلب الفساد....و سنحمى الكويت .....و سنرفع بإسم الكويت لأعلى المراتب بعد أن إستباح المفسدون سمعتها و كرامة شعبها يالله قوم.....ناطرينك
Saturday, May 13, 2006
Monday, May 08, 2006
'الدوائر' .. الشارع يدعم الحكومة وخوف . من تسيد الأقلية على القرار ! ....كتب أحمد عيسى
،،تشهد الكويت هذه الأيام حراكا مجتمعيا وتحركا شعبيا يقوده الشباب لدعم التوجه الحكومي القاضي بتقليص الدوائر الانتخابية إلى خمس بدلا من الخمس والعشرين الحالية، وتأتي هذه الجهود الشبابية على شكل رسالة عنوانها 'طاقتنا أقوى... نبيها 5' بدأت فكرتها بإعلان صحفي، ونضجت باعتصام أمام قصر السيف، وستنتهي بحشد يزحف إلى مجلس الأمة يوم مناقشة الموضوع الاثنين المقبل،.تجتاح الكويت هذه الأيام حملة شعبية يقودها شباب لدعم تقرير اللجنة الوزارية الخاص بتعديل الدوائر الانتخابية والتي وصلت فيه إلى تصور الدوائر الخمس، وتعود خلفيات الحملة الشبابية هذه إلى قناعة تولدت في نفوس متبنيها مفادها أن الحال لم تعد تسمح بمزيد من الفساد السياسي، وأن قرار تمثيل الشعب يجب أن يكون بيد الشعب وحده وليس محتكرا من مجموعة من النافذين الذين يبنون قراراتهم حسبما تقتضي مصالحهم الشخصية.ومن خلال متابعة لما يجرى منذ أكتوبر الماضي حينما شكل مجلس الوزراء لجنة مهمتها وضع تصور لتعديل الدوائر الانتخابية وحتى الاثنين المقبل 15/5 موعد عرض التقرير على مجلس الأمة يلمس المتابعون كيف أن المواطن الكويتي بلغ مرحلة من النضج والتفاعل تؤهله لأن يقف ويتظاهر سلميا، ويلعب دورا ضاغطا لإيصال رسالته، وهو ما تحقق في حالة حملة تعديل الدوائر التي تضم اليوم أغلب الشعب الكويتي ممثلا بشرائحه المختلفة. مبادرة الطلبةوتعد مبادرة الطلبة أولى خطوات حملة 'طاقتنا أقوى... نبيها 5' حيث اجتمعوا بمختلف توجهاتهم ومرجعياتهم وعبروا عن دعمهم لتقرير اللجنة الوزارية من خلال إعلان مدفوع الثمن نشر في الصحف يوم السبت الماضي، وقعت عليه 39 جهة طلابية وشبابية ضمت قوائم وجمعيات علمية وروابط وأفرع الاتحاد الوطني لطلبة الكويت، ناهيك عن تجمعات ولجان شبابية ثم أعقبتها جمعيات النفع العام بإعلان مماثل يحمل نفس الرسالة، وبعدها تفاعل الكتاب الصحفيون مع الحملة وأدلوا بما لديهم من آراء إضافة إلى 29 نائبا أعلنوا قبلهم دعمهم لرأي اللجنة الوزارية ومساندتها بما وصلت إليه من قرار. في اجماع قل نظيره في تاريخ الكويت السياسي على مستوى التوجهات والتيارات والفئات.ومثلما شهدت الأرض جهودا مخلصة ومشتركة لتأييد تقليص الدوائر اندمجت في التوجه ذاته مواقع ومنتديات الكترونية إضافة إلى مدونات 'النت' التي زخرت بالمعلومات والآراء والأخبار، بل تعدى بعضها ذلك فرصد وفرز المواقف ونقل التطورات أولا بأول، وأمام هذا كله لم يكن أمام القنوات الفضائية ووكالات الأنباء بد من تغطية ما يحدث ونقله لمتابعيها باعتباره خبرا يستحق المتابعة. موقف الصحفاما على الصعيد المحلي فقد اظهرت بعض الصحف مواقفا رافضة للتعديل ادت ببعضها الى التدليس والخروج عن الاعراف الاخلاقية والمهنية بخلط الرأي بالخبر حينا، ونشر التوقعات على انها معلومات مؤكدة في احيان اكثر، اضافة الى شن حملات على الوزراء المؤيدين للتقليص لتشتيت انتباههم من خلال فتح ملفات وطرح قضايا هامشية والتركيز عليها لخلق رأي عام مضاد لهم، ناهيك عن اظهار مؤيدي التقليص على انهم خصوم واقلية ويعملون وفق اجندة سياسية ضد مصلحة الوطن، متناسين ان 'الشارع' من فرط ما ساءه الوضع الحالي قرر التحرك.وعلى الرغم من أن ثقافة التظاهر السلمي والاحتجاج والضغط الشعبي غير مفعلة في العرف السياسي الكويتي فان حملة 'طاقتنا أقوى... نبيها 5' غيرت المفاهيم وأضافت مزيدا من الممارسات، فتعددت خيارات التعبير وتنوعت أشكاله. فبالسابق كانت القضايا تطرح وتناقش وتحسم على مستوى دوائر القرار ولم يكن أمام المواطن 'العادي' إلا حضور ندوة أو مناقشة الموضوع في الديوانية كوسيلة للتعبير عن رفضه للقرار، أو المشروع.أما اليوم فهناك شرائط برتقالية تعلق، وأضواء سيارات مشعلة نهارا ورسائل الكترونية، وأخرى قصيرة يتبادلها الشباب يوميا عبر أجهزتهم النقالة تنقل لهم آخر الأخبار وتبلغهم بالتحرك التالي ومنهم من يرسلها لرافضي إقرار الخمس دوائر كرسالة يطالبونهم فيها بتغيير مواقفهم، أو داعمة لموقف المؤيدين، وسيستمر الحال كذلك حتى يقرر مجلس الأمة تعديل الدوائر في جلسة الاثنين المقبل. الغضب الشعبيوهنا لا يمكن اغفال اسباب اعتراض 'الشارع' وتفاعله مع الحملة الوطنية لاقرار الدوائر الخمس ومنها ضبابية موقف مجلس الوزراء من خلال فتح المجال لتسيد قرار الاقلية، سواء بالمماطلة في حسم الموضوع (اسبوعان حتى الآن ولا نتيجة تذكر) او من خلال اعطاء الاقلية المعارضة مساحة اكبر للمناورة السياسية بفتح المجال امام تلقي اقتراحات جديدة للتعديل اوالحديث عن زيادة مقاعد النواب الى 60 الامر الذي يستلزم تعديلا دستوريا هو الاول من نوعه في تاريخ الكويت الدستوري، او حتى عبر الدفع باتجاه حسم الموضوع بالاجماع لا الاغلبية، ولكن رأس هذه العوامل هو رفع وزراء بعينهم لواء المعارضة للدوائر الخمس بما يملكونه من سخط شعبي على ادائهم مما ساهم دون وعي منهم بتأجيج 'الشارع' وتوحيد صفوف المؤيدين. مجلس الأمةاما على مستوى مجلس الامة فهناك محاولات لاستمالة اعضائه طوعا وكرها ل'فركشة' الموضوع يوم 15/5 استنادا إلى آراء واهية وحجج ضعيفة حتى ترفع الحكومة عن نفسها الحرج مكررة بذلك سيناريو 2004 عندما قدمت تصورين لم تدعم 'معتمدة' ايا منهما، وهو ما يستذكره اليوم 'الشارع' الذي رأى بصيصا من امل الاصلاح في اخر النفق المظلم المسيطر على حالنا، ففضل التحرك لتوفير الدعم لمشروع حكومي بحت تحاول عرقلته اطراف معروفة حماية لمصلحتها الشخصية، ان لم يكن ان الحكومة 'غصت' به بعد ان جاءها اكبر مما توقعته وحصل على تأييد شعبي اكثر مما ظنت.ان جميع هذه العوامل ادت الى تضافر الجهود ووحدت صفوف المؤيدين ليوصلوا رسالة الى متخذ القرار مفادها اننا جميعا نريدها 5 دوائر فلماذا لا تأخذ برأينا بدلا من الاقلية النافذة، فنحن بالنهاية الاغلبية الشعبية ولا نريد منك سوى حسم الموضوع تصويتا بما وصلت اليه اللجنة الوزارية المختصة وايدناه جميعنا فماذا نملك اكثر من التظاهر واعلان الموقف الرافض الذي يقوده الشباب على الارض؟! ختاماوختاما يجب التأكيد على أن الكويت اليوم أمام أشكال جديدة من الممارسة السياسية التي تعكس وعيا وصل إليه المواطن وتكرس مفهوما جديدا أساسه أن فئات الشعب متى ما أجمعت على رأي واحد في قضية ما فإنها توفر لمتخذ القرار مظلة شعبية يدعم بها قراره استنادا لما يريده الشعب بمختلف فئاته لا الاقلية النافذة منه، مع التأكيد أن مصداقية الحكومة وثقة المواطن بها هما اللتان على المحك ولا شيء آخر، وان اختلفت المسميات وتغيرت القضايا القبس 08/05/2006. |
Sunday, May 07, 2006
وطني و ما أقسى الحياة به.....فهد العسكر
وطني و ما أقسى الحياة به على الحر الأمين و ألذ بين ربوعه من عيشة كأس المنون قد كنت فردوس الدخيل و جنة النذل الخؤون لهفي على الأحرار فيك و هم بأعماق السجون و دموعهم مهج و أكباد ترقرق في العيون ما راع مثل الليل يؤسر و ابن آوى في العرين و البلبل الغريد يهوي و الغراب على الغصون وطني وأدت بك الشباب و كل ما ملكت يميني وطني و ما ساءت بغير بنيك يا وطني ظنوني أنا لم أجد فيهم خدينا آه من لي بالخدين و هناك من هم معشر أف لهم كم ضايقوني هذا رماني بالشذوذ و ذا رماني بالجنون و هناك منهم من رماني بالخلاعة و المجون و تطاول المتعصبون و ما كفرت و كفروني و أنا الأبي النفس ذو الوجدان و الشرف المصون الله يشهد لي و ما أنا بالذليل المستكين لا در درهم فلو حزت النضار لألهوني أو بعت وجداني بأسواق النفاق لأكرموني أو رحت أحرق في الدواوين البخور لأنصفوني فعرفت ذنبي، إن كبشي ليس بالكبش السمين يا قوم كفوا، دينكم لكم، و لي يا قوم ديني |
Saturday, May 06, 2006
أبتدى المشوار
غيبه من غيباتك يا بوراكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان بس مشــكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــور و ما قصّـــــــــــــــــــــــــــرت مافي الكويت رياييل.. فيها شباب 06/05/2006 قبل ايام كتبت مقالا اشرت فيه الى خلو الكويت من 'الرياييل'. لكنه لم ير النور بسبب اعتقادي وبعض الزملاء بوجود كثير من القسوة او المبالغة فيه. قد يكون ما كتبت صحيحا وقد لا يكون.. لكن المؤكد اليوم ان في الكويت شبابا.. وشبابا يعجبك على ما نقول.تجمع يوم امس الجمعة اكد انه اصبح لدينا لاعبون جدد في الساحة ، ولاعبون اشداء واصحاب همة وحمية افتقدناها منذ زمن. بدون شك كان لدينا- ولله الحمد لا يزال - بعض من الوطنيين التقليديين الخيرين. لكن هؤلاء، وهذا ليس تجريحا بهم، ظلوا اسرى علاقاتهم الخاصة وروابطهم القبلية او الاسرية او التجارية باصحاب الشأن التي كبحت في الكثير من الاحيان من اندفاعهم او عطلت الكثير من انشطتهم. لاعبو اليوم.. الذين حملوا راية الخمس دوائر ليس لديهم مصالح، ولا تحد من حريتهم علاقات وانتماءات اجتماعية بأهل الشأن، لذا فان اندفاعهم اقوى، وصلابتهم اعنف، ونفسهم بالتأكيد اطول واشد. بدون شك ان بوادر معركة تعديل الدوائر قد اطلقتها التجمعات السياسية والشخصيات الوطنية، ولكن وبلاشك على الاطلاق فانها ما كان لها ان تأخذ هذا الزخم وهذه الحمية وهذا الاندفاع والاستمرار لولا ان قيض الله لها الشباب الكويتي الذي دخل الى الساحة السياسية بقوة وتصميم ووعي مثير للاعجاب.لقد حذرت في بداية الشرارة من التصدي لها، وبضرورة التخفيف من العناد او الغلواء في موضوع الدوائر. وكتبت قبل اسبوع '..ان التاريخ المعروف لكل الحركات الشعبية يؤكد انها كلها انطلقت نتيجة شرارة معينة. تقليص الدوائر هو الشرارة هنا ، وهي شرارة كما ارى قد بدأت قوية وبدأت متحدة، ولو كنت من قوى الفساد ومجاميع العداء الديموقراطي لتنحيت جانبا ولوفرت جهد وتكاليف محاولات كبحها او اطفائها..'، لكن يبدو الى الان ان العناد سيد الموقف، وان هناك من يصر على التضحية بالكثير وخسارة الكثير لقاء محاولة الاحتفاظ بما يمكن الاستغناء عنه بسهولة.لقد اختارت الامة الخمس دوائر ، تسعة وعشرون نائبا اختاروا الخمس ، جمعيات النفع العام كلها اختارت الخمس ، اللجنة الوزارية التي شكلتها الحكومة اختارت الخمس.. شباب الكويت اليوم يدفعون بقوة تجاه الخمس، مع هذا يأتي لنا من يتوهم بان الامر حسم وان الدوائر عشر..! التسعة والعشرون نائبا هم الامة.. جمعيات النفع العام هي الامة ، رئيس مجلس الوزراء ونائبه هما الامة. شباب الكويت هم الامة اليوم والامة في الغد.. والامة هنا هي صاحبة السلطات جميعا واولها سلطة حسم تعديل الدوائر. ...من اجل شعب كويتي موحد خمس.. ومن اجل حرية وعدالة ومساواة ديموقراطية خمس.. من اجل عيون الاجيال القادمة خمس. غصب على الثلاثي ومن يلف لفهم خمس. غصب على لجنة الداخلية والدفاع في مجلس الخمس والعشرين.. خمس.. وغصب على نواب النقل وشراء الاصوات خمس.http://kuwaitjunior.blogspot.com http://www.alommah.org/home |