.
.
.
هاليومين وايد قاعدين ندخل في نقاشات
.
أنا و صديقاتي
.
شلون بهالوقت الواحد يقدر يربي عياله؟
.
هل نستعمل نفس طرق أهالينا القديمه
.
بتربيتنا..اللي نقدر نسميها تربيه صارمه
.
قريبه من الدكتاتوريه
.
بما فيها من أستعمال أي شي ممكن
.
توصل له يد الأم أو الأب في لحظة حمق
.
و تصويبه في اتجاهنا
.
سواء كان نعال أو علاق أو عقال
.
و مع هالأسلوب القديم القمعي كله
.
ما ضرنا..كبرنا ما عندنا مشاكل
.
تذكر و لا عقد و لا بطيخ
.
و لا الأسلوب الحديث اللي يعتمد
.
على الحوار و قد يتطور الى سحب
.
التليفون أو الكمبيوتر
.
بس مع استعمال هالأسلوب الحديث
.
اللامبالة قاعده تزيد
.
و عدم الأحساس بالمسئوليه قاعد يزيد
.
.
الزبده
.
أذا صرت أم أو أبو أقوياء تعتبر شرير
.
و أذا صرت أم و أبو حليوين و حضاريين
.
اليهال يطلعون مو كفو هالتربيه
.
و يفشلونك
24 comments:
إنزين ..
زبدتج ما منها فود ، هذا الي أنا استنتجته ..
والجواب مجهول - أو إني ارقصلهم انا ومرتي على 1 ونص عشان يطلعون نقاطين الدولارات على روسنا ؟
اتوقع التربية الصحيحة بالـ رفجة ..
يعني ارافجه بكل شي
ايا ً كان
وصخ
أو
نظيف
=
وابدي اعلمه
وخلصنا .. توته توته خلصت الحتوته
العيال يحتاجون حدود واضحة لسيرهم وهي واجب الأم والأب تحديدا ولا بأس من الحزم في بعض الأحيان لتثبيت هذه الحدود لكن بنفس الوقت يجب أن تتزن كي لا نخرب عليهم طفولتهم ولا نكون بمخيلتهم الأهل النكد
شخصيا ألعب مع عيالي على مستواهم واتمتع في هذا اللعب لكنهم يعلمون جيدا إن قلت كلمة جد أو "خزة" واحدة يعلمون أن تهتز السماء قبل أن تنكسر
التربية وحب الأطفال لا يتعارضون بل الواحد منهم يحتم الآخر ونصيحتي للكل أن لا نفوت يوم لا نتمتع بابتساماتهم وبحضنهم وبالقول لهم بصريح العبارة أننا نحبهم ليس فقط لذكرياتهم بنا عند الكبر وبغرس الذكريات الطيبة بهم بل أيضا لأنهم يكبرون أسرع من ما نتوقع ولن نراهم أطفالا مرة أخرى!1
اللعب مع الأطفال أقيم من ما نتخيل
كما هي الحال بعدم كسر الكلمة والحزم
الموازنة هي السر
الله يخلي لك اياهم
السلام عليكم
عمر والد ما ضربني و لا رفع أيده علي بس معرفتي بوجود العقال ساهمت في ضبطي نوعا ما
أحيانا العصى مطلوبة يعني خيزرانة تعلق فوق باب الغرفة و بين فترة و فترة يسمعون صوتها من بعيد لبعيد راح تعيد
الإنضباط لحياتهم
و الله أعلم
sa5er:
يا حافظ..عاد ما منها فود؟؟!!؟
ترافجه لي سن معين..بس أخذها مني
عقب سن المراهقه..ما راح يكون رفيجك أو رفيجتك
كويــتي لايــعه كبــده:
عزيزي الظاهر اسم الله عليهم عيالك لي الحين صغار
أنا و صديقاتي قاعدين نتناقش عن العيال اللي في مرحلة المراهقه
هني الموت الحمر..لأن لو مهما حطيت من حدود و خطوط حمراء
راح تنكسر
سن المراهقه بوقتنا هذا وايد صعب
ChEMiCaL-ENG :
و عليكم السلام و الرحمه
ليش كنا نحترم أنفسنا أول و نحسب حساب أهالينا
مليون مره قبل لا نسوي شي غلط
بينما في وقتنا الحالي
مشاكل الآباء و الأمهات مع عيالهم المراهقين قاعده تصير بشكل يومي؟
لأن الوالدين قبل مقدرين بعض و محترمين بعض، كلامهم مع بعض بأدب و احترام
بعكس الحين
إذا الوالدين ما احترموا نفسهم لا
تستغربين إذا اولادهم ما احترموهم
و بالإضافة لإنشغال الناس عن أعيالها بالدوامات
ChEMiCaL-ENG:
تصدق مو صحيح..أنا قاعده أتكلم عن أبهات و أمهات قمه في الهدوء و الأهتمام في عيالهم..بس نوعية اليهال الحين أختلفت..يعني كذا وحده من صديقاتي..ما كنا نحس بعيالهم الأولاد..قمة في الأدب و شطار بالمدرسه و صلوا سن المراهقه أنهبلوا و قعدوا..في البدايه كان الحوار معاهم و الأساليب الحضاريه أهيه المستعمله بس مؤخرا..ماكو شي قاعد يفيد معاهم..نزاقتهم مو طبيعيه
مراهقين هذا اليوم متكيفين تماما لمتطلبات عصرهم و ليس عصرنا
يعنى كل جيل يطلع يواجه تحديات و إغراءات تختلف عن إللى واجهها الجيل السابق له
و بالتالى من الصعوية على أولياء الأمور إللى ينتمون لجيل سابق عن أولادهم و بناتهم أن يتفهمون عقلياتهم و طموحاتهم بشكل كامل و مرضى
بالأجيال السابقة مثلا كان الولد المراهق إللى يطول شعره يسمونه (هتلى) و يتعرض لشتى أنواع التوبيخ و العقوبات من طراقات الوالد إلى موس حلاقة الداخلية...بس اليوم إنشوف إنه تطويل الشعر صارت قدوة محببة جدا ويتفاخر فيها حتى كبار قيادات البلد
يعنى ما كان يضرب عليه المراهق بالأمس...صار اليوم مثال و قدوة حسنة عند فئات من الناس
إللى أبى أوصله قبل لا أبلش بشواء الصبور و النقرور...إن ما يعتبره جيلنا اليوم كأولياء أمور بأنه خارج عن المألوف و كريه و يبدو كعدم مبالاة عند المراهقين...قد يصبح عرفا مقبولا بل قد يصبح هو أسلوب المعيشة السائد بين هؤلاء المراهقين عندما يأتى دورهم ليصبحوا أولياء أمور
و بالنهاية لا يمكن...لا يمكن..لأى جيل أن يتحكم بالجيل الأصغر منه...الجيل الاصغر سنا - دائما و أبدا- هو المنتصر...و التاريخ يشهد على هذا
و بدل من محاربة المراهقين و المراهقات...لازم نتقبلهم كما هم و لا نحاول أن نغير من شخصياتهم...لأنهم متأقلمين مع هذا الزمن الأغبر أحسن منا بمراحل....بينما نحن عايشين على ذكريات الزمن الجميل...ذكريات أيام كنا مراهقين مثلهم
و عطلة نهاية أسبوع سعيدة
أبو جيج مع الورقة البيضاء:
أبا الجيجاء..كالعاده لخصت الموضوع و عطيتنا الزبده
بس هالتعايش قاعد يتعب أولياء الأمور..خايفين على عيالهم
و نهاية أسبوع أسعد لك أن شاء الله
و حط بالك من شوك الصبور
لأن مجابل الجيش أهون من مجابل الصبور و العيش
نعم هناك فجوة ثقافية كبيرة بين الأجيال السابقة و جيل ما يسمى بجيل (بعد) الغزو
هذا الجيل يذكرنى بجيل (الهيبيز) الذى ظهر بالستينات بأميركا كجيل ثائر على الأجيال التى سبقته و كل مبادئها...جيل الهيبيز كان يبدو للبقية بأنه جيل غير مبالى...ضائع...دايخ...لا يحسن شئ غير سماع الموسيقى الصاخبة و تدخين الحشيش....و لكن لننظر اليوم لأهم الشخصيات السياسية و الإقتصادية و العلمية بأمريكا...كلهم أبناء ذاك الجيل (الثائر) إللى أهاليهم تبروا منهم بحينها...و لا أتوقع نحن بالكويت وصلنا لمرحلة الهيبيز بالستينات...فالأولاد لا زالوا يذهبون للمدارس و لازالوا يظهرون شئ بسيط من الإحترام لأولياء أمورهم و لكن بشكل عام هم (ثائرون) على كل شئ و لا يتقبلون ما يحدث حولهم و لهذا يبدون لنا غير مبالين و غير قادرين على تحمل المسؤوليات...لكن آنا متأكد بأن هناك مخزون من الأمل فى هذا الجيل ...سيتفجر بالمستقبل....
والله انا حدي شديدة وبصراحة وايد افكر مابي باجر عيالي يملون مني من كثر ما انا عصبية حيييل
يفضل ان نقرا كتب وايد ونشوف انسب ال6رق للتربية لأن التربية جدا صعبة
وتحتاج لصبر وقوة بال بصراحة
راح استفيد من موضوعج حق بوستي الياي :)
أبو جيج مع الورقة البيضاء:
والله يا أبا الجيجاء ودي أن يكون أو تصورك صحيح حق العيلان..بس اللي قاعدين نسمعه من دكاترة الجامعه عن مدى سوء نوعية الطلبه ما يبشر بخير
طموحة مملوحة:
أقول لج شي..من اللي أشوفه بوقتنا الحين لا الشده الزايده فايده..و لا الدلال فايد..و لا اللي مصادقين عيالهم فايد..الوضع صاير أنت و حظك
بحكم تعاملي مع مراهقين كل يوم
جيل ما ينعطى ويه
يبيلهم زف لان ان دلعنا ركبوا فوق راسنا
why me :
التعاملين مع مراهقين يوميا؟؟؟!!!؟؟؟
الـــــــــــــــداد لج
لج الجنه أن شاء الله
اي
لا تحاتين
أنا وحده ما أغشنر أزف ما أعطي ويه كلش
أفضل وسيلة هي تقسيم الأدوار أن تكون الأم حنونة و الأب القاسي في حالة وقوع الحادثة، هذا الجيل لا يختلف عن سابقه، كل النفوس البشرية تعود إلى الفطرة، ولكن يختلف اسلوب تعاطينا و تعاملنا مع هذه الفطرة
أعتقد الحزم تبني الشخصية، خاصة شخصية الذكور
أسلوب الحزم في بعض الأحيان تأتي بنتائج مرضية في معظم الأحيان، و الحجي على من يطبق هذه السياسة بحكمة من دون إفراط
أما الجيل الحالي أنا غاسل إيدي منه من زمااااااااااااان
أنا فعلا خايف من هالموضوع
قرمت:
اتفق معاك أن تقسيم المهام وايـــد مهم
بس اللي صاير أن بوقتنا هذا..مع العيلان ماكو شي يفيد
حسافتج:
لا تحاتي و لا التعب روحك..بيقوم الداس بينك و بين اليهال بس أنت تو الناس عليك..لأن عيالك صغار
الله ياهو جيل هالوقت يبيله طق بخيازرين عشان يصيرون اوادم
الله يا مكثر الجنوس بينهم الي ماخذين السالفه موديل مادري انا مو عارف افرق بين جنسهم وريالهم وبنيتهم
الصراحة
هي افضل طريقة للتربية
Post a Comment