Saturday, December 03, 2005

a movie i would love to watch

Posted by nanonano at 10:43 pm

8 comments:

Mother Courage said...

al pacino , awwch , i just broke my nail ;-)

12:27 am
Alia said...

what's that movie
coz i love them both

10:29 am
nanonano said...

Mother Courage:
iiiiiiiiii
أكره شي بالدنيا كسرة الظفر

Alia:
Two For The Money
www.twoforthemoney.net

10:35 am
A3sab said...

7ag issay7ah ;-)

1:33 pm
Mohammad Al-Yousifi said...

ودي أشوفه بس مو مقطع

1:46 pm
nanonano said...

A3sab:
ما يت على السيحه

kila ma6goog:
هذا أكيـــــــــــــد مو مقطع

3:00 pm
Purgatory said...

ma etyozeen, kella 3ainech zaygha, bes ya mara :P

8:38 pm
أبو جيج يدور نعاله said...

من مقال بو راكان اليوم

_____________________________________


العزيزة نانو..


اهو بكيفك والا بكيف ابوك..؟ انا اعتقد انه بكيف الاسد.. وأسدي ابتدأ بالثور الاسود، شنهو فيها..!! وليش متعبة روحك، كلهم ثيران وان اختلفت الالوان، ولهذا السبب ما انتصروا لصاحبهم.

للي ما عنده خبر.. العزيزة نانو ووالدها اتفقا على ان الاسد في قصة الثيران ابتدأ بالثور الابيض واكله في اول مرة وبعدها تفرغ لبقية الالوان. لذلك، المقولة الصح بالنسبة لهم هي «اُكلت يوم اُكل الثور الابيض» وليس الاسود كما انا كتبت.

عن جد الان.. شكرا على التوضيح، او بالاحرى التصحيح مع اني اعتقد فعلا ان الالوان ليس لها دلالة في القصة. لكن اذا شئنا ان نعطيها معاني ودلالات، فالمفروض ان يبتدئ الأسد بالثور الاسود، وان ينتهي بالثور الابيض. فالمعروف ان اللون الاسود هو المضطهد على الدوام، سواء كان بشرا او حيوانا او حتى جمادا. لهذا فأنا اتصور ان الاسد، حسب القصة، من المفروض ان يبدأ باكل اضعف الحلقات، او من لن يهتم احد لمصيره. ثم يرتقي، حسب الالوان الى ان يجهز على الانقى والارقى «افتراضا» وهو الثور الابيض، لذلك تصبح مقولة اكلت يوم اكل الثور الاسود هي الاصح. لو ابتدأ الاسد بالثور الابيض ربما تغيرت القصة واختلفت النهاية، لأن الثيران سوف تتحد لحماية اكثرها شعبية وتقديرا.

وهذا تماما ما ينطبق على واقعنا، وموضوع البصمة الوراثية، فالاسد، او حكومتنا اختارت ان تبدأ بالبدون وتطبق البصمة عليهم.

الآن تأتي الى انصاف البدون، او انصاف الكويتيين، وهم بنات الكويتية، لتطبق عليهم البصمة ايضا. اما في الغد فلن يبقى الا الكويتيون «الانقياء» او الثيران البيض، الذين لن يسلموا بالطبع من اضطهاد الاسد، لانهم لم ينتصروا لاخوانهم في الانسانية والدين والحقوق. لذلك راح يقولون في الغد طبقوا علينا البصمة يوم طبقوها على البدون

7:58 am

Post a Comment

Subscribe to: Post Comments (Atom)
 
template by Purplecious